عنا Umma Life
أمة واحدة - شبكة واحدة - هو استجابة لاحتياجات تكنولوجيا الإنترنت للمسلمين وأصحاب القيم التقليدية

حول المنصّة والمُطوّرين:
صنعت منصة umma life ردًا على احتياجات المُسلمين وأتباع القيم والعادات إلى التكنولوجيا وشبكات التواصل، وعلى الرّغم من تسمية المنصّة بالمنصّة الإسلامية؛ إلا أننا نرحب بجميع المستخدمين الذين يحترمون شروط الاستخدام، بغض النظر عن مُعتقداتهم.

نحن نحاول أن نبقى مُتماشيين مع المنهجية النّبوية في مُعتقداتنا الدينيّة، وفقًا لما قام به السّلف الصالح.
إدارة umma life ليست مُرتبطة بأي جماعة أو حزب؛ نحن مسلمون لا علاقة لنا بأي من أعمال العنف، أو الحركات الإرهابية!
مُهمتنا:
نحن نؤمن إيمانًا راسخًا بأنّه يجب على الجميع المُساهمة في تطوير وتحسين منصّتنا.
تهدف شبكة Umma Life الاجتماعية إلى توحيد الأمة، وجعلها مُتدينة وقوية وذكية ومُزدهرة. لهذا الغرض، نوفر للمستخدمين نظام أساسي متطور، وآمن.
مهمتنا هي منح الأشخاص إمكانية الوصول إلى كامل خدمات الشبكات الاجتماعية الحديثة مع حمايتهم من المحتوى الضّار وغير المناسب.
ومن أجل تحديد المشاكل الرئيسة التي يواجهها الأشخاص كمُستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي، أجرينا استطلاعًا، في وقت نشر هذا المقال، وتلقّينا ٧٦٧ ردًا، وها هي النتائج:

• يعتقد ٣٦٪ من المُشاركين في الاستطلاع أنّ مُعظم الشّبكات الاجتماعية تفشل في ضمان خصوصيّة بيانات المُستخدم، وكانت هذه أسوأ مشكلة في رأيهم.
• بما إن قوانين وسائل التواصل الاجتماعي تتعارض مع القيم الإسلامية، فإن ٤٠٪ من المشاركين قالوا أنهم غالبًا ما يصادفون محتَوى لا يريدون رؤيته.
• ١٦٪ سئِموا من الدعاية العدوانية للمتحولين جنسيًا والمثليين.
• ٨٪ قلقون من أنّ الشّبكات الاجتماعية مليئة بما يسمى «مجموعات الموت».

وقد وُفقنا بحمد الله في إنشاء شبكة اجتماعية تحل جميع المشاكل المذكورة أعلاه، حيث أن:
• جميع محادثاتنا مشفّرة AES-256، ممّا يعني أنّ محتواها مُتاح فقط إذا قمت بتسجيل الدخول إلى حساب المستخدِم عن طريق إدخال اسم المستخدِم وكلمة المرور الخاصّين به. تعرض مراكز المعالجة الخاصة بنا الرسائل كمجموعة من الأحرف العشوائية، وهو الشيء الذي سيراه المتسللون إذا حاولوا الوصول إلى المراسلات.
• تستند قوانين المنصّة إلى الشريعة الإسلامية ولا تسمح بنشر المواد التي تتعارض مع القيم الإسلامية!
بحيث تُحظر أي دعاية للمتحولين جنسيًا، والمثليين على الموقع الإلكتروني.
وستقوم الإدارة بإزالة هذا المحتوى وحظر مؤلفه، وينطبق الشيء نفسه على ما يسمى "مجموعات الموت" ومُنشؤوها.